-
الثيوصوفيا
الورد الخامس
0300:00
لا يوجد مناقشات
"فكل ﻣـﻦ ﻗـﺪّﻡ ﻋﻘﻠـﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﺼـﻮﺹ ﺍﻟﻜﺘـﺎﺏ ﻭﺍﻟﺴﻨـﺔ الصحيحة ﻏـﺮق ﻓﻲ ﻇﻠﻤـﺎﺕ ﺑﺤﺎﺭ ﺍﻷﻫـﻮﺍﺀ ﻭﺍﻟﺒﺪﻉ وﻣـﻦ ﺗﻌــﻮّﺩ ﻣﻌﺎﺭﺿـﺔ ﺍﻟﺸـﺮﻉ ﺑﺎﻟﻌﻘـﻞ ﻻ ﻳﺴﺘﻘـﺮ ﻓـﻲ ﻗﻠـﺒــﻪ ﺇﻳـﻤـﺎﻥ!" ص١٠٥
أساس الباطنية يقوم على اعتقاد« وجود قدرة كامنة في كل إنسان بوسعها أن تمنحه إدراك المعرفة الحقة»ّ. ص 115,116
يعلق أحد نقاد الثيوصوفيا على اعتماد الثيوصوفيين على ( المهاتما) بعد رفضهم للوحي والتلقي من الإله ، بأن ذلك يعد دليلًا على أن ما يتبعونه حقيقة ينبغي أن يسمى ( حكمة الشيطان - Demonosophy ) بدلًا من ( ثيوصوفي - حكمة الآلهة ) ، فالإله الحقيقي للثيوصوفيا هو الشيطان . ص 124
مريم إبراهيم
فضلا التكرم بتوضيح كيف أن الصابئة ذكروا في آية في القرآن مع الذين آمنوا والنصارى وأنهم
لاخوف عليهم ولاهم يحزنون؟ وفي الكتاب هنا أنهم نوعان ولكن السياق على المشركين منهم عبدة
الكواكب والنجوم؟! هل هي أصلا ديانة سماوية وجرى عليها التحريف أم ماذا ؟
مريم بنت ماجد عنتابي
الصابئة نوعان: حنفاء، ومشركون.