-
تعليق على الورد السادس
بصوت الكاتب
31000:00
لا يوجد مناقشات
ذريعة نفور الكفار من الإسلام لا يجوز أبدا أن تكون سببًا لتعطيل أحكام الشريعة أو بعضها.
معركة النص، لد/ فهد العجلان،ص:١٩٣
قول النبي -صلى الله عليه وسلم - :" أكره أن يتحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه"حكم خاص في حق المنافقين سدًا لذريعة.
معركة النص، لد/ فهد العجلان، ص:١٨٥
نشأ بعد هيمنة الثقافة العلمانية (قصة جدل عقوبة المرتد) ، حيث يقوم النظام العلماني على مرجعية محايدة بحيث لا يكون لدين أثرٌ في فرض أو منع أي شيء ، فهو محايد لأي قضية متعلقة بالدين .
صـ178ـــ
“وقال ابن حزم:
(واتفقوا أنَّ من كان رجلًا مسلمًا حرًّا باختياره وبإسلام أبويه كليهما، أو تمادى على الإسلام بعد بلوغه ذلك، ثمَّ ارتدَّ إلى دين كفر كتابيّ أو غيره، وأعلن ردَّته واستتيب في ثلاثين يومًا مئة مرَّة، فتمادى على كفره وهو عاقل غير سكران، أنَّه قد حلّ دمه، إلا شيئًا رويناه عن عمر وعن سفيان وعن إبراهيم النخعي أنَّه يستتاب أبدًا) ".
معركة النص | د. فهد بن صالح العجلان | ص١٧٤
[الإعراض عن كلام العلماء يضع غشاوة أمام الأعين لا تزيدها سجالات المعاصرين إلا كثافة ، وهو إشكال لا يكاد يسلم منه أحد ، هم فيه بين مقلٍّ ومُكثِر]
صـ184ـــ
لا يوجد استفسارات